صباح السادس والعشرين من سبتمبر أيلول عام 1983، في إحدى ضواحي موسكو، يلبس المقدم ستانيسلاف بتروف بزته العسكرية، يودع زوجته وأطفاله، ويتجه إلى ورديته في أحد مراكز الإنذار المبكر السرية، ينبئ جهاز الإنذار عن هجوم أميركي بصاروخ باليستي، ثم يتبعه إنذار آخر بخمسة صواريخ، يفكر قليلًا.. ويتخذ قرارًا منطقيًّا في لحظة لا منطقية، فيجنب البشرية الفناء .. إليكم ما جرى.
حكاية أخرى من بودكاست "حكايات الحرب"، في لحظة دقيقة ومصيرية من أيام الحرب الباردة، كادت أن تغير شكل العالم، استمع إلى أسعد طه.. ولا تنسَ الاشتراك.