يسافر إلى وجهات يهرب منها الناس، لا تهمه ألوانهم أو أعراقهم أو ديانتهم، ما يهمه عابر لكل هذه التقسيمات، أن يحول بين الموت والناس.
يترك مستشفيات المملكة المتحدة ليلتحق بالجبهات، يعالج مصابي الحروب، من كوسوفو إلى دول الجنوب الإفريقي.
يتحمل المشاق ويتطوع سنويًّا لإنجاز رسالته، مكان الحكاية هذه في الشمال السوري حيث وصف الحرب فيه بالمختلفة عن كل الحروب.
فماذا رأى الدكتور ديفيد مالكوم نوت؟ وعلى أية جبهة هو الآن؟
إليكم ما جرى