كتب محمد مهدي الجواهري قصيدة رثاء في أخيه جعفر قبل ٧٤ عاماً، وتشاء الاقدار أن يكون اليوم ذكرى استشهاد عبد الباسط الساروت (أبو جعفر) ابن الثورة الأسمر وحارسها الشجاع، الذي تقحّم الموت غير آبه بالأسئلة والنهايات عرف طريقة الواضح فمشى فيه شجاعاً وظلّت جراحه بعد رحيله تسائل عن الثأر وتستفهم.

كتب محمد مهدي الجواهري قصيدة رثاء في أخيه جعفر قبل ٧٤ عاماً، وتشاء الاقدار أن يكون اليوم ذكرى استشهاد عبد الباسط الساروت (أبو جعفر) ابن الثورة الأسمر وحارسها الشجاع، الذي تقحّم الموت غير آبه بالأسئلة والنهايات عرف طريقة الواضح فمشى فيه شجاعاً وظلّت جراحه بعد رحيله تسائل عن الثأر وتستفهم.

في بودكاست وحي القصيد سنعود إلى قصائد كان وراء كتابتها قصة وحكاية, نبحث في دوافعها وأسباب كتابتها والظرف التي كانت فيه. يقدمها إليكم يوسف موسى. 

في بودكاست وحي القصيد سنعود إلى قصائد كان وراء كتابتها قصة وحكاية, نبحث في دوافعها وأسباب كتابتها والظرف التي كانت فيه. يقدمها إليكم يوسف موسى.&nbsp;

وحيُ القَصيد

على امتداد العصور والأزمان، من الجاهلي إلى الإسلامي والأموي والعباسي والأندلسي والحديث، زخر الأدب العربي بالكثير من القصائد في الغزل والهجاء والمديح والرثاء والفخر والوصف، ولكل شاعر كما لكل قصيدة، لغة متأثرة في المكان والزمان والتراث..  في بودكاست وحي القصيد، سنعود إلى قصائد كان وراء كتابتها قصة وحكاية، نبحث في دوافعها، وأسباب كتابتها، والظرف الذي كتبت فيه، ونقدمها إليكم عبر منصات تنوين بودكاست. 

على امتداد العصور والأزمان، من الجاهلي إلى الإسلامي والأموي والعباسي والأندلسي والحديث، زخر الأدب العربي بالكثير من القصائد في الغزل والهجاء والمديح والرثاء والفخر والوصف، ولكل شاعر كما لكل قصيدة، لغة متأثرة في المكان والزمان والتراث..&nbsp; في بودكاست وحي القصيد، سنعود إلى قصائد كان وراء كتابتها قصة وحكاية، نبحث في دوافعها، وأسباب كتابتها، والظرف الذي كتبت فيه، ونقدمها إليكم عبر منصات تنوين بودكاست.&nbsp;

Advertisement