سياحتنا الإجبارية هي ترك أوطاننا بغير إرادتنا. لكن ما هو الوطن بداية: مكان، أم دولة وجنسية، أم فكرة؟ هل نبني انتمائنا وهويتنا "الوطنية" أم تُبنى لنا؟ هل شعورنا "الوطني" حقيقي؟ وما هو الاغتراب؟ ولمَ يشعر به بعضنا، أو الكثير منا، حتى في أماكن اعتادوا تسميتها وطناً؟

يحاول أويس الإجابة عن هذه الأسئلة في حلقتنا الثانية من بودكاست سياحة إجبارية 

سياحتنا الإجبارية هي ترك أوطاننا بغير إرادتنا. لكن ما هو الوطن بداية: مكان، أم دولة وجنسية، أم فكرة؟ هل نبني انتمائنا وهويتنا "الوطنية" أم تُبنى لنا؟ هل شعورنا "الوطني" حقيقي؟ وما هو الاغتراب؟ ولمَ يشعر به بعضنا، أو الكثير منا، حتى في أماكن اعتادوا تسميتها وطناً؟
يحاول<a href="https://twitter.com/Ou_Ho"> أويس</a> الإجابة عن هذه الأسئلة في حلقتنا الثانية من بودكاست سياحة إجبارية

يرتحل يومياً كثير من سكان منطقتنا ومناطق كثيرة حول العالم عن بلادهم -أو حتى داخلها- أملاً بالأمان من حرب، أو خوف، أو فقر، أو اضطهاد، أو تمييز، أو أملاً بفرص حياة أفضل بالتعليم أو العمل. يتناول البودكاست -بحلقات منوعة نصف شهرية- سياحتنا الإجبارية هذه: هجرتنا وتحركنا وما ينتج عنها من تبادل ثقافي وظواهر اجتماعية وذاتية. يحاول حلحلة القضايا المرتبطة بها، وتغيير المسلمات وأنماط التفكير السائدة عنها، ورواية قصصها وتجاربها، وما تغيره بنا وبأوطاننا السابقة أو الجديدة. ويسعى ليبرز أصوات السائحين الإجباريين، وإعادة اعتبارهم الإنساني، معي أنا -أويس- أحد السائحين الإجباريين.

يرتحل يومياً كثير من سكان منطقتنا ومناطق كثيرة حول العالم عن بلادهم -أو حتى داخلها- أملاً بالأمان من حرب، أو خوف، أو فقر، أو اضطهاد، أو تمييز، أو أملاً بفرص حياة أفضل بالتعليم أو العمل. يتناول البودكاست -بحلقات منوعة نصف شهرية- سياحتنا الإجبارية هذه: هجرتنا وتحركنا وما ينتج عنها من تبادل ثقافي وظواهر اجتماعية وذاتية. يحاول حلحلة القضايا المرتبطة بها، وتغيير المسلمات وأنماط التفكير السائدة عنها، ورواية قصصها وتجاربها، وما تغيره بنا وبأوطاننا السابقة أو الجديدة. ويسعى ليبرز أصوات السائحين الإجباريين، وإعادة اعتبارهم الإنساني، معي أنا -<a href="https://twitter.com/Ou_Ho">أويس</a>- أحد السائحين الإجباريين.

سياحة إجبارية

سياحتنا الإجبارية هي ترك أوطاننا بغير إرادتنا. لكن ما هو الوطن بداية: مكان، أم دولة وجنسية، أم فكرة؟ هل نبني انتمائنا وهويتنا "الوطنية" أم تُبنى لنا؟ هل شعورنا "الوطني" حقيقي؟ وما هو الاغتراب؟ ولمَ يشعر به بعضنا، أو الكثير منا، حتى في أماكن اعتادوا تسميتها وطناً؟  يحاول أويس الإجابة عن هذه الأسئلة في حلقتنا الثانية من بودكاست سياحة إجبارية

Advertisement