استعمار وانتهاكات | لو زهت أمّة أخرى بقطع رؤوس أعدائها لرموها بالهمجية والتوحش، أما الفرنسيون والإنجليز الذين لم يكونوا أقل قطعًا للرؤوس، فقد ألبسوا عملهم هذا لبوس العلم فأخذوا يقيسون الجماجم ويدرسون ملامحها ويزعمون أنهم بذلك يعرفون مدى تطور العرق الذي تنتمي إليه.

نُشر في أغسطس/ آب 2020 على موقع «حبر»:

https://sow.tl/36rZGnb

استعمار وانتهاكات | لو زهت أمّة أخرى بقطع رؤوس أعدائها لرموها بالهمجية والتوحش،&nbsp;أما الفرنسيون والإنجليز الذين لم يكونوا أقل قطعًا للرؤوس، فقد ألبسوا عملهم هذا لبوس العلم فأخذوا يقيسون الجماجم ويدرسون ملامحها ويزعمون أنهم بذلك يعرفون مدى تطور العرق الذي تنتمي إليه.
نُشر في أغسطس/ آب 2020 على موقع &laquo;حبر&raquo;:
<a href="https://sow.tl/36rZGnb">https://sow.tl/36rZGnb</a>

مقالات مسموعة مختارة بعناية من منصات عربية متنوعة لتوفير بديل مسموع للمحتوى المكتوب

مقالات مسموعة مختارة بعناية من منصات عربية متنوعة لتوفير بديل مسموع للمحتوى المكتوب

Advertisement