قصة التوقيف الإداري للفتيات اللواتي تعرضن للعنف الأسري بهدف حمايتهن؛ إذ تلجأ مؤسسات الدولة إلى إيقاف النساء وفقًا لأعمارهن في مراكز إيواء، حال وجود أي خطر عليهن. لكن، هل سلب الحق الأسمى في الحياة وحرية التنقل هو الحل؟ وكيف من الممكن أن توفّر الحماية الاجتماعية للنساء المعنَّفات في ظل ارتفاع حالات العنف ضد النساء؟ وذلك وفقًا لاتحاد المرأة الأردنية.

<p dir="rtl">قصة التوقيف الإداري للفتيات اللواتي تعرضن للعنف الأسري بهدف حمايتهن؛ إذ تلجأ مؤسسات الدولة إلى إيقاف النساء وفقًا لأعمارهن في مراكز إيواء، حال وجود أي خطر عليهن. لكن، هل سلب الحق الأسمى في الحياة وحرية التنقل هو الحل؟ وكيف من الممكن أن توفّر الحماية الاجتماعية للنساء المعنَّفات في ظل ارتفاع حالات العنف ضد النساء؟ وذلك وفقًا لاتحاد المرأة الأردنية.</p>

يتحدث بودكاست بدون برواز عن الصور النمطية اتجاه فئات في المجتمع مثل المرأة، اللاجئين والوافدين، ذوي الإعاقة، بالإضافة إلى مناقشة الأفكار التي وضعها المجتمع ضمن إطار يمنع الخروج منه.

<p dir="rtl">يتحدث بودكاست بدون برواز عن الصور النمطية اتجاه فئات في المجتمع مثل المرأة، اللاجئين والوافدين، ذوي الإعاقة، بالإضافة إلى مناقشة الأفكار التي وضعها المجتمع ضمن إطار يمنع الخروج منه.</p>

Advertisement