ثلاث فتيات غادرن يافا وما زال عصير البرتقال ينتظرهن. 

قصة من تأليف روضة الفرخ الهدهد.

ثلاث فتيات غادرن يافا وما زال عصير البرتقال ينتظرهن. 
قصة من تأليف روضة الفرخ الهدهد.

كان يما كان بقديم الزمان بسالف العصر الآوان لحتى كان .. ماما عندها بنت وولد كتير أشقيا طول اليوم وهي بتلاحق وراهم وبضبضب الكركبة من وراهم، بس للأسف ما كانت تزبط كل محاولتها. 
لحتى لاقت الحل في قصص دار الياسمين للأطفال وصارت كل يوم تحكيلهم قصة...
كل هالقصص بتقدروا تسمعوها مني خلال بودكاست "ماما نور" على صدى 
** 
من زمان وقصة قبل النوم هي الطريقة الوحيدة لنتحايل على أولادنا لحتى يناموا.. ومهما عدنا القصة بضل الأطفال يستنوها وبسمعوها كأنها المرة الأولى...
بس في بودكاست "ماما نور" راح تقدروا تسمعوا وتستمتعوا بقصص منوعة يستفيد منها الأطفال وبتفيد الأهالي مع مجموعة من القصص من دار الياسمين للنشر اخترتها بشكل يتناسب مع أولادي وألادكم على صدى

كان يما كان بقديم الزمان بسالف العصر الآوان لحتى كان .. ماما عندها بنت وولد كتير أشقيا طول اليوم وهي بتلاحق وراهم وبضبضب الكركبة من وراهم، بس للأسف ما كانت تزبط كل محاولتها.&nbsp; لحتى لاقت الحل في قصص دار الياسمين للأطفال وصارت كل يوم تحكيلهم قصة... كل هالقصص بتقدروا تسمعوها مني خلال بودكاست "ماما نور" على صدى&nbsp; **&nbsp; من زمان وقصة قبل النوم هي الطريقة الوحيدة لنتحايل على أولادنا لحتى يناموا.. ومهما عدنا القصة بضل الأطفال يستنوها وبسمعوها كأنها المرة الأولى... بس في بودكاست "ماما نور" راح تقدروا تسمعوا وتستمتعوا بقصص منوعة يستفيد منها الأطفال وبتفيد الأهالي مع مجموعة من القصص من دار الياسمين للنشر اخترتها بشكل يتناسب مع أولادي وألادكم على صدى

Mama Nour | ماما نور

يتحدث بودكاست بدون برواز عن الصور النمطية اتجاه فئات في المجتمع مثل المرأة، اللاجئين والوافدين، ذوي الإعاقة، بالإضافة إلى مناقشة الأفكار التي وضعها المجتمع ضمن إطار يمنع الخروج منه.

يتحدث بودكاست بدون برواز عن الصور النمطية اتجاه فئات في المجتمع مثل المرأة، اللاجئين والوافدين، ذوي الإعاقة، بالإضافة إلى مناقشة الأفكار التي وضعها المجتمع ضمن إطار يمنع الخروج منه.

صدى بودكاست

وعدن إلى يافا

في كل دقيقة، يُجبر 20 شخصًا على الأقل على ترك كل شيء خلفهم والهروب من الصراعات أو الاضطهاد أو الإرهاب. وفقًا للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، وصل عدد اللاجئين في العالم إلى 120 مليون شخص حتى يونيو 2024. وفي كل عام، يحتفل العالم بشجاعة اللاجئين في يوم عالمي يصادف 20 يونيو.

لكن، الأرقام لا تكشف كل التفاصيل عن حياة اللاجئين؛ كل رحلة مليئة بالتحديات، تبدأ في الغالب بعد الوصول إلى مكان آمن، وتصبح بداية لقصة جديدة.

في هذه الحلقة من **بدون برواز**، نلتقي بصبا العبيد، شابة عمرها 25 عامًا، خريجة بكالوريوس وماجستير في هندسة البرمجيات. كان طموح صبا دافعًا لها لمواصلة حلمها، رغم الصعوبات التي واجهتها. صبا ستأخذنا في رحلة من الذكريات، ونشارك تفاصيل رحلتها التي بدأت بالانتقال من منزل إلى كرفان، وتعرضت للإحباط نتيجة التغيير الكبير في بيئتها ومدرستها، الذي كان تحديًا لنظامها التعليمي وطموحاتها.

تعكس قصة صبا تحديات كبيرة يواجهها اللاجئون الشباب، حيث لا يتاح لكثير منهم التعليم الذي يستحقونه. فبحسب بيانات المفوضية السامية للأمم المتحدة، حوالي 7.9 مليون لاجئ في سن الدراسة يعانون من محدودية الحصول على التعليم. ورغم أن صبا واجهت تحديات مالية في تحقيق حلمها الجامعي، إلا أنها كانت مصرة على النجاح. ابتكرت صبا سترة نجاة لحماية والدها أثناء رحلتهم عبر البحر، وحصلت فكرتها على تقدير واسع ووفرت لها تمويلًا لمواصلة تعليمها.

سنستمع أيضًا لرأي الدكتورة أسيل شوارب في علم النفس التربوي، التي تؤكد أن الاستجابة لأزمات اللجوء تتطلب جهودًا متكاملة بين الحكومات والمجتمعات والمؤسسات التعليمية. ورغم الصعوبات، استطاعت صبا إكمال تعليمها، والحصول على وظيفة، وحتى التطوع في تعليم الطلاب في المناطق المهمشة.

رحلة صبا هي شهادة على أن الاستجابة لموجات اللجوء تتطلب خططًا استثنائية، وأن الإرادة والعزيمة تستطيعان أن تتغلبا على التحديات.

في كل دقيقة، يُجبر 20 شخصًا على الأقل على ترك كل شيء خلفهم والهروب من الصراعات أو الاضطهاد أو الإرهاب. وفقًا للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، وصل عدد اللاجئين في العالم إلى 120 مليون شخص حتى يونيو 2024. وفي كل عام، يحتفل العالم بشجاعة اللاجئين في يوم عالمي يصادف 20 يونيو.
لكن، الأرقام لا تكشف كل التفاصيل عن حياة اللاجئين؛ كل رحلة مليئة بالتحديات، تبدأ في الغالب بعد الوصول إلى مكان آمن، وتصبح بداية لقصة جديدة.
في هذه الحلقة من **بدون برواز**، نلتقي بصبا العبيد، شابة عمرها 25 عامًا، خريجة بكالوريوس وماجستير في هندسة البرمجيات. كان طموح صبا دافعًا لها لمواصلة حلمها، رغم الصعوبات التي واجهتها. صبا ستأخذنا في رحلة من الذكريات، ونشارك تفاصيل رحلتها التي بدأت بالانتقال من منزل إلى كرفان، وتعرضت للإحباط نتيجة التغيير الكبير في بيئتها ومدرستها، الذي كان تحديًا لنظامها التعليمي وطموحاتها.
تعكس قصة صبا تحديات كبيرة يواجهها اللاجئون الشباب، حيث لا يتاح لكثير منهم التعليم الذي يستحقونه. فبحسب بيانات المفوضية السامية للأمم المتحدة، حوالي 7.9 مليون لاجئ في سن الدراسة يعانون من محدودية الحصول على التعليم. ورغم أن صبا واجهت تحديات مالية في تحقيق حلمها الجامعي، إلا أنها كانت مصرة على النجاح. ابتكرت صبا سترة نجاة لحماية والدها أثناء رحلتهم عبر البحر، وحصلت فكرتها على تقدير واسع ووفرت لها تمويلًا لمواصلة تعليمها.
سنستمع أيضًا لرأي الدكتورة أسيل شوارب في علم النفس التربوي، التي تؤكد أن الاستجابة لأزمات اللجوء تتطلب جهودًا متكاملة بين الحكومات والمجتمعات والمؤسسات التعليمية. ورغم الصعوبات، استطاعت صبا إكمال تعليمها، والحصول على وظيفة، وحتى التطوع في تعليم الطلاب في المناطق المهمشة.
رحلة صبا هي شهادة على أن الاستجابة لموجات اللجوء تتطلب خططًا استثنائية، وأن الإرادة والعزيمة تستطيعان أن تتغلبا على التحديات.

أدراج المستقبل

في هذه الحلقة، نسلّط الضوء على رحلة أحمد، شاب سوري مكافح في الأردن يسعى لتحقيق حلمه في الإعلام رغم التحديات الكبيرة. تبدأ قصته بالإصرار على استكمال دراسته، لكن الضغوطات المالية قادته إلى تجارب عملية متنوعة لتأمين مصاريف دراسته. أحمد، الذي يعاني من فقدان البصر، يمثل شريحة من اللاجئين السوريين الذين يواجهون عراقيل مضاعفة للانخراط في سوق العمل، حيث تتقاطع معاناته مع الواقع العام للبطالة بين الأردنيين والسوريين في ظل أزمة اللجوء في الأردن.

ننتقل بعدها لتناول تأثير انعدام الأمان الوظيفي وتزايد الديون على اللاجئين السوريين، حيث تكافح الأسر السورية وغير السورية لتغطية احتياجاتها الأساسية، وسط دخل محدود وصعوبة تسديد الإيجارات. يروي أحمد تجربته اليومية التي تفسر هذه الأرقام، ويدخل في تفاصيل التحديات التي تواجهها الأسر في تحصيل دخل مستقر ومستدام.

ويأتي الخبير الاقتصادي حسام عايش ليشاركنا رؤيته حول التأثيرات القانونية والاجتماعية لأزمة البطالة، سواء على الأردنيين أو اللاجئين، وتأثيرها على التعايش بين المجتمعات المستضيفة واللاجئين. وفي الوقت ذاته، نجد أن شبكة الدعم المجتمعي ما زالت حاضرة، حيث يشكل الأصدقاء والجيران في الأردن مصدرًا رئيسيًا للدعم المالي والمعنوي. 

ختامًا، يحكي أحمد كيف ساعده الدعم الاجتماعي والنفسي من أصدقائه في الأردن على تجاوز الكثير من الصعوبات، ليواصل مسيرته كمستقل في سوق العمل.

في هذه الحلقة، نسلّط الضوء على رحلة أحمد، شاب سوري مكافح في الأردن يسعى لتحقيق حلمه في الإعلام رغم التحديات الكبيرة. تبدأ قصته بالإصرار على استكمال دراسته، لكن الضغوطات المالية قادته إلى تجارب عملية متنوعة لتأمين مصاريف دراسته. أحمد، الذي يعاني من فقدان البصر، يمثل شريحة من اللاجئين السوريين الذين يواجهون عراقيل مضاعفة للانخراط في سوق العمل، حيث تتقاطع معاناته مع الواقع العام للبطالة بين الأردنيين والسوريين في ظل أزمة اللجوء في الأردن.
ننتقل بعدها لتناول تأثير انعدام الأمان الوظيفي وتزايد الديون على اللاجئين السوريين، حيث تكافح الأسر السورية وغير السورية لتغطية احتياجاتها الأساسية، وسط دخل محدود وصعوبة تسديد الإيجارات. يروي أحمد تجربته اليومية التي تفسر هذه الأرقام، ويدخل في تفاصيل التحديات التي تواجهها الأسر في تحصيل دخل مستقر ومستدام.
ويأتي الخبير الاقتصادي حسام عايش ليشاركنا رؤيته حول التأثيرات القانونية والاجتماعية لأزمة البطالة، سواء على الأردنيين أو اللاجئين، وتأثيرها على التعايش بين المجتمعات المستضيفة واللاجئين. وفي الوقت ذاته، نجد أن شبكة الدعم المجتمعي ما زالت حاضرة، حيث يشكل الأصدقاء والجيران في الأردن مصدرًا رئيسيًا للدعم المالي والمعنوي. 
ختامًا، يحكي أحمد كيف ساعده الدعم الاجتماعي والنفسي من أصدقائه في الأردن على تجاوز الكثير من الصعوبات، ليواصل مسيرته كمستقل في سوق العمل.

صحفي ولكن 

في حيّ من أحياء البلاد, عاشت ثلاث جدّات, تجمعهنّ صداقة متينة ومحبّة ووداد, بحنكتهن يحللن أصعب المشكلات,  فانضمّوا إلينا يا أطفال, صبيانًا وبنات, لنكتشف معاً خطة الجدّات

في حيّ من أحياء البلاد, عاشت ثلاث جدّات, تجمعهنّ صداقة متينة ومحبّة ووداد, بحنكتهن يحللن أصعب المشكلات,  فانضمّوا إلينا يا أطفال, صبيانًا وبنات, لنكتشف معاً خطة الجدّات

وعدن إلى يافا

In 1 playlist(s)

صدى بودكاست

Recent clips