الحادي عشر من فبراير وكأن الثورة التونسية تأبى إلا أن تكون الشرارة الحقيقة في كل ثورات الربيع العربي “الشعب يريد إسقاط النظام” أول ما سمع صداها في اليمن كانت على لسان العشرات من الصحافيين والكُتاب والناشطين أمام السفارة التونسية وليعلن عن البدء لثورة محققة في اليمن فمابين رياح الربيع العربي، و خريف الانقسام اليمني دوامات من الصراع سيرّت البلاد إلى ساحات لتصفية الحسابات، أعوام كانت الشاهد والضحية على انتفاضات واحتجاجات شعبية، أطاحت بزبانية علي صالح وحاشيته شاهد ومشهود ولليمن قصة جحود
محمد المقبلي أمين عام مجلس شباب الثورة اليمنية، كاتب وناشط سياسي، عضو مؤتمر الحوار الوطني سابقا وكان أحد الشهود على كواليس ماحدث في ميادين الثورة اليمنية قصص وأحداث يرويها لنا أثرت به وبالشعب اليمني على حد سواء
تحاوره الإعلامية آلاء هاشم.