تاريخ الشعوب هو تاريخ نضالها في سبيل حريتها وكرامتها، و"ميسلون" كانت النقطة الفارقة في نضال الشعب السوري ضد المستعمر الفرنسي.
ثلّة مقاومة يقودها "يوسف العظمة" سجلوا موقفاً مشرفاً، وصمدوا حتى النهاية بإمكاناتٍ بسيطة أمام آلة عسكرية ضخمة للحؤول دون سقوط دمشق.